ووفق تقارير صحفية تركية فإنه عثر على جان أتيش وحيدا مستمتعا بإجازة بحرية يمضيها بعيداعن مشاكله القانونية والمالية المعقدة في بلده، التي فر منها سرا دون إعلام أحد من عائلته أو أصدقائه حيث اختفى لفترة قصيرة إثر اتهام شركات عدة له بالإفلاس والإحتيال،بالإضافة إلى مطالبته بأموال تقدر ب 30 مليون يورو.
وادعى جان أتيش لسياح أتراك أنه مقيم في فيلا مجاورة للشاطىء، ولم يكن يبدو عليه الإنزعاج أو الإكتئاب بل كان يشعر الراحة في المكان المقيم فيه منذ اختفائه الغامض فيما لم يصدر عن مريم أوزيرلي أي تصريح بشأنه كما لم يجرؤ إعلامي على طرح أي سؤال عليها عنه في مؤتمرها الصحفي الأخير في اسطنبول ولا خلال حضورها حفل افتتاح فيلم"اللطيف والخطير".