استدعت المحكمة العدلية في اسطنبول بطل مسلسل وادي الذئاب، نجاتي شاشماز، للإدلاء بشهادته على خلفية التحقيقات التي تبعت الاشتباه بتورطه في محاولة الانقلاب، 15 يوليو/تموز في تركيا.
وكان الاشتباه الحاصل على خلفية تقديم القائمين على مسلسل وادي الذئاب، بطلب ترخيص لاسم فيلم جديد بعنوان "وادي الذئاب: الانقلاب"، وذلك قبل شهرين فقط من وقوع محاولة الانقلاب، مما أثار الشبهات حول علم القائمين على الفيلم بقرب موعد وقوع الانقلاب، أو أن الأمر محض صدفة.
وأشارت التحقيقات إلى عدم وجود صلة بين سيناريو الفيلم ومحاولة الانقلاب الفاشلة، في 15 يوليو/تموز، حيث تدور أحداث الفيلم حول بطل يحارب التنظيم الموازي للدولة، كما جاءت قصة الفيلم على خلفية ما حدث في 17 و25 ديسمبر/كانون الأول 2013، في محاولة الانقلاب على الحكومة التركية المنتخبة تحت اسم "عمليات الفساد والرشوة".
وقضت المحكمة بعدم ارتباط المشتبه بهم، نجاتي شاشماز (المعروف بمراد علمدار) ومحمد جانبولات، مدير شركة الإنتاج، بمنظمة غولن الإرهابية.
وجدير بالذكر أن وادي الذئاب مسلسل درامي بوليسي تركي، مدبلج إلى اللغة العربية باللهجة السورية في أجزائه الثمانية الأولى، وقد جلب المسلسل الأنظار السياسية والاجتماعية على مدى سنوات العرض.
وتميز المسلسل بمعالجة العديد من القضايا السياسية والاقتصادية في تركيا، كما تطرق إلى الأزمة السورية والوضع في العراق، ومحاولة القوى العليا، التي تقود العالم، السيطرة على تركيا، لتدير العالم من خلالها وفق رؤية مخرج المسلسل الخاصة.
وكان الاشتباه الحاصل على خلفية تقديم القائمين على مسلسل وادي الذئاب، بطلب ترخيص لاسم فيلم جديد بعنوان "وادي الذئاب: الانقلاب"، وذلك قبل شهرين فقط من وقوع محاولة الانقلاب، مما أثار الشبهات حول علم القائمين على الفيلم بقرب موعد وقوع الانقلاب، أو أن الأمر محض صدفة.
وأشارت التحقيقات إلى عدم وجود صلة بين سيناريو الفيلم ومحاولة الانقلاب الفاشلة، في 15 يوليو/تموز، حيث تدور أحداث الفيلم حول بطل يحارب التنظيم الموازي للدولة، كما جاءت قصة الفيلم على خلفية ما حدث في 17 و25 ديسمبر/كانون الأول 2013، في محاولة الانقلاب على الحكومة التركية المنتخبة تحت اسم "عمليات الفساد والرشوة".
وقضت المحكمة بعدم ارتباط المشتبه بهم، نجاتي شاشماز (المعروف بمراد علمدار) ومحمد جانبولات، مدير شركة الإنتاج، بمنظمة غولن الإرهابية.
وجدير بالذكر أن وادي الذئاب مسلسل درامي بوليسي تركي، مدبلج إلى اللغة العربية باللهجة السورية في أجزائه الثمانية الأولى، وقد جلب المسلسل الأنظار السياسية والاجتماعية على مدى سنوات العرض.
وتميز المسلسل بمعالجة العديد من القضايا السياسية والاقتصادية في تركيا، كما تطرق إلى الأزمة السورية والوضع في العراق، ومحاولة القوى العليا، التي تقود العالم، السيطرة على تركيا، لتدير العالم من خلالها وفق رؤية مخرج المسلسل الخاصة.