تطوير الذات _ اتقن مهارات تطوير الذات وكن ناجحاً
تطوير الذات من أهم عوامل النجاح لا تغفل ابدأ عن تطوير ذاتك تعلم معنا فى هذ المقال تعريف تطوير الذات وتعرف على مهارات تطوير الذات، إن أمامك فرصة عظيمة لتتعلم كيفية تطوير الذات فلا تدعها تضيع من بين يدك ، والسؤال الأن لماذا تطوير الذات بالتحديد .
. كيفية تطوير الذات.
.مهارة تطوير الذات.
.تعريف الثقة بالنفس.
تطوير الذات |
.نصائح وخطوات لتطوير الذات.
تطوير الذات
ان تطوير الذات من اهم المهارات التى يجب ان تتعلمها فى حياتك العملية حيث بأمكانها ان تمنحك الكثير من الاشياء التى من خلالها تستطيع تحقيق النجاح ومن اهم هذه الاشياء اكتساب الثقة بالنفس وايضا العديد من الاشياء الاخرى وسوف نتحدث فى هذا المقال بالتفصيل عن ذلك . وسوف تجد فى اخر المقال مجموعة مهمة جدا من الطرق التى تساعدك على تطوير الذات.
تعريف تطوير الذات
تطوير الذات يُعرَّف مصطلح تطوير الذات بأنه مجهود الشخص وسعيه ليكون أفضل ممّا هو عليه؛ عن طريق تحسين قدراته وإمكانياته ومؤهلاته، ويكون ذلك بمعرفة نقاط القوة في شخصيته وتطويرها، ويشمل هذا التطوير القدرات العقليّة، ومهارات التواصل مع الآخرين، وتحسين القدرة على السيطرة على النفس والمشاعر وردود الأفعال، وإكسابها مهاراتٍ عديدةً وسلوكاً إيجابياً.
لتطوير الذات أهميّة كبيرة سواءً للفرد أو للمجتمع، وتختلف أهميّته من شخص لآخر في الدرجة أو المستوى، وكلّما زاد الإنسان من تطويره لنفسه علا مركزه في المجتمع وأصبح أفضل، ويعود تطوير الذات إلى المُدرّبين والعاملين عليه؛ حيث إنّ لكلٍّ منهجه الخاص به، ولكن الأكثريّة يبدؤون بزيادةالثقة بالنفس أولاً كمدخل لتطوير الذات .
هناك طرق عدة يمكن أن يتبعها الفرد لتطوير ذاته وتحسين كفاءاته، وهى:تقليل الفجوة بين المعلومات ونظم التعليم التي يتلقاها الفرد والمهارات التي يكتسبها منها، وما يحتاجه فعلياً في حياته العمليّة. الاستمرار في التعلم والاطلاع على كلّ ما هو جديد من التغيرات العلميّة التي تحدث، وذلك لتطوير القدرات بمايتناسب مع التطورات الحاصلة في المجتمع. تحديد الهدف في الحياة. اكتساب طرق جديدة للتعامل مع الضغوطات ومشاكل الحياة. إحداث التغيير في جميع نواحى الحياة
هناك طرق عدة يمكن أن يتبعها الفرد لتطوير ذاته وتحسين كفاءاته، وهى:تقليل الفجوة بين المعلومات ونظم التعليم التي يتلقاها الفرد والمهارات التي يكتسبها منها، وما يحتاجه فعلياً في حياته العمليّة. الاستمرار في التعلم والاطلاع على كلّ ما هو جديد من التغيرات العلميّة التي تحدث، وذلك لتطوير القدرات بمايتناسب مع التطورات الحاصلة في المجتمع. تحديد الهدف في الحياة. اكتساب طرق جديدة للتعامل مع الضغوطات ومشاكل الحياة. إحداث التغيير في جميع نواحى الحياة
مهارات تطوير الذات
زرع التفاؤل في النفس: فالإيجابيّة أمر مهمّ للتطور، وإن الطاقة الإيجابيّة تُبعِد النفس عن الإحساس بالإحباط والهزيمة، ممّا يزيد فاعليّة الفرد وإنجازه، ويعزّز روح المبادرة داخله.
التطور والنجاح يبدآن من داخل الفرد؛ ولذلك عليه أن يثق بقدراته، ويعزز ثقته بنفسه وإمكانياته، وهذا ما يجعله يتقن عمله وينجح في حياته. الاستماع للآخرين، وتقليل الكلام ما أمكن؛ لأنّ حُسن الاستماع يزيد فرصة التعلم واكتساب الخبرات من الآخرين.
تحسين العلاقات مع الآخرين، واحترامهم، ومراعاتهم، ومحاورتهم، مع تخفيف التوقعات الإيجابيّة منهم، الأمر الذي يزيد فرص الاستفادة منهم. التوزان في مختلف جوانب الحياة؛ حيث إنّ تعقيدات الحياة وتضخّم متطلباتها قد تُسبّب التوتر والإحباط في بعض الأحيان، ولذلك على الفرد أن يوازن بين علاقاته وعمله وجميع جوانب حياته؛ بحيث تتناسب مع شخصيته. تركيز الجهود على جانب من الشخصيّة يجد الفرد فيه نفسه، بحيث لا يعطي وقته لكلّ شيء ومن ثمّ يخرج بلا شيء، والاستمرار على تنمية هذا الجانب، ممّا يزيد فرص التطور وتحقيق الأهداف .
وتُعدّ العلاقات الاسريّة الباني الأكبر لتقدير الفرد لذاته؛ خاصّةً أثناء مرحلة الطفولة التي تلعب دوراً كبيراً في تطويرها؛ حيث يمكن للوالدين تعزيز احترام أبنائهم لذواتهم، ويكون ذلك بتعبيرهم المتواصل عن حبّهم لهم، وعن طريق إظهار المودة والاحترام، ومساعدة أبنائهم على وضع أهداف واقعيّة يسيرون على نهج تحقيقها .
تطوير الذات والثقة بالنفس
وتُعدّ الثقة بالنفس ميزةً يتصف بها أصحاب الشخصيّة القويّة، وهي عامل مهم للنجاح والتفوق وتطوير الذات، فهي تمكن الفرد من حلّ مشاكله بنفسه، واستغلال إمكانيّاته ووقته، كما يكون قادراً على التصرف بنجاح في مختلف مواقف الحياة، ويستطيع التمييز بين الخير والشر، فيقدر على الاختيار السليم، وتُعرَّف الثقة بالنفس بأنها ذلك الإحساس الذي يشعر به الفرد تجاه نفسه، والذي يُمكّنه من التصرف والتكلم دون تردد، أو خوف، بحيث لا يكترث لردود أفعال الآخرين؛ فهو يتصرف ويتخذ قراراته بنفسه، وهي تنبع من احترام الشخص لنفسه، وإيمانه بأنّ الله -تعالى- وضع في كلّ إنسان ميزةً تجعله يختلف عن غيره، وعليه أن يكتشف هذه الميزة ويحاول تطويرها والعمل عليها.
إقرا أيضا
قصص تنمية بشرية
خطوات لتطوير الذات
1- إقرأ كتاب واحد يوميا فهذا كفيل بأن يضيف اليك الكثير من المعلومات التي قد تفيدك فهو يساعدك على تطوير الذات
2- أختر لغة من اللغات الحية وتعلمها وأتقنها فمن شأن تلك الخطوة أن تزيد من إدراكك كما أنها تبث الثقه في نفسك وتفتح لك أفاق جديدة.
3- يجب أن تمارس أحدي الرياضات فالعقل السليم في الجسم السليم والجسم السليم لا يأتي الا بالرياضة.
4- اسعي لحضور الندوات العملية والدورات التدريبيه في المجال الذي يجذب انتباهك
5- حاول دائما ان يكون المنزل امامك نظيف وبالأخص غرفتك فهو المكان الذي تستقر فيه أغلب الوقت ويجب أن تعود عينك علي الترتيب والنظام.
6- أحضر ورقة وأكتب كل شيء تخاف منه وابدأ في معالجه الأمور الواحد تلو الاخر.
7-الإستيقاظ مبكرا من أهم الاشياء التي يجب أن تتعود عليها وحافظ علي الافطار مبكرا لكي تمد جسمك بما يحتاجه من طاقة.
8- أطلب ابداء الرأي والمساعدة ممن حولك فمن شأن هذا أن يساعدك علي اكتشاف اخطاءك بالاضافة الي حلها.
9- أحضر ورقة وأكتب كل الأشياء التي يجب أن تفعلها في هذا الشهر وأسعي الي أن تنجز تلك الاعمال واحد تلو الاخر.
10- حاول أن تقلع عن العادات السيئه التي من شأنها أن تأخرك وتعوق تقدمك.
11- تجنب كل شخص يقودك الي الأحباط
12- العب بعض العاب الذكاء التي تزيد لديك من مهارة التفكير
13- لا تتذكر الماضي الا بما هو حسن منه وجميل ودع كل الأشياء السيئة خلف ظهرك وتأكد أن الماضي لا يعود
14- عندما تشعر بالإرهاق خذ قسطا طويلا من الراحه لكي تستطيع أن تواصل عملك مره أخري فالمجهود والتعب المتراكم من شأنه أن يضر بصحتك .
إقرا أيضا
فن التعامل مع الأخرين